عرف قصر إغرم أو إحرطان الذي ينتمنى إلى نفود التراب الجماعي لتنغير. سقوط المنزل الذي سبق للرشيدية 24 أن دعت المسؤولين إلى التدخل العاجل لإعادة ترميم المنزل الذي كان على وشك السقوط بحي المذكور.
ولم يتم تسجيل خسائر في الأرواح. كما أن جزء من المنزل لا يزال معلقاً وعلى وشك السقوط ايضا في أية لحظة وهده دعوة مجدداً للمسؤولين لزيارة وتفقد المكان وللإشارة فهدا المنزل يسكن بجانبه مواطنين ما يشكل عليهم الخطر في أية لحظة.
ويشار إلى أن أغلب تلك المنازل مهددة بالانهيار اليوم، نظراً لقدمها ولعدم ترميمها على مدى سنوات. مما يشكل خطر على الساكنة وعامة المواطنين الذين يسلكون هدا الطريق ، صباح مساء. وطالب قاطنو القصر السالف الذكر بالتدخل العاجل للمسؤولين من أجل ترميم القصر و البدء العاجل في معالجة الأمر قبل وقوع الكارثة.
وحذر نشطاء من تكرار حوادث انهيار المساكن القديمة وأن مئات المباني تواجه خطر الانهيار في أي لحظة. وبالأخص، تلك التي لم يتم ترميمها منذ سنوات، ويقطنها مئات المواطنين. هم مهددون اليوم بالطرد والتشرد، في حين أنّ أغلبهم من محدودي الدخل.